السلوك الديناميكي للمباني الخرسانية المسلحة المحتوية على جدران |
Dynamic Behavior of Reinforced Concrete Structures with Masonry Walls |
شاع استخدام الطابق الرخو في المباني الخرسانية المسلحة متعددة الطوابق في المدن بسبب غلاء الأراضي وندرة المساحات الأفقية. وقد تم دراسة سلوك هذا النوع من المباني بعد تعرضها للزلزال. وبالرغم من وجود حكم هندسي يشير إلى ضعف الرابطة في الطابق الرخو إلا أن هذا النوع من المباني بحاجة إلى دراسة أعمق. تهدف هذه الورقة إلى توضيح الضعف في الطابق الرخو وطرح أهمية حكمة توزيع جدران القص على واجهات المبنى. تم تحليل البناء المختار من خلال تسعة نماذج مختلفة تمثل سلوك المباني الخرسانية الإطارية المسلحة. العوامل المدروسة تمثل زمن التردد، الإنحناء الجانبي بالإضافة إلى العزوم والقوى القصية والمحورية. لوحظ أن التغير المفاجئ في قيمة الصلادة بين الطابق الرخو والطابق الذي يعلوه هو السبب في زيادة قيمة القوة المطلوبة للأعمدة في الطابق الأول مما يؤكد ضرورة اجتناب الطابق الرخو في الأماكن الزلزالية. كما تبين أن امتداد جدران المصعد خلال الطابق الرخو من النصائح الهامة التي تستحق المراقبة. |
The inclusion of a soft storey in multistory concrete buildings is a feature gaining popularity in urban areas where the cost of land is exorbitant. In earthquake prone zones, this feature has been observed in post earthquake investigations. Although engineers are prepared to accept the notion that a soft storey poses a weak link in Seismic Design, yet the idea demands better understanding. The following study illustrates the importance of the judicious distribution of shear walls. The selected building is analyzed through nine numerical models which address the behavior of framed structures. The parameters discussed include, inter alias, the fundamental period of vibration, lateral displacements and bending moment. It is noticed that an abrupt change in stiffness between the soft storey and the level above is responsible for increasing the strength demand on first storey columns. Extending the elevator shafts throughout the soft storey is strongly recommended. |
النص الكامل |
Thursday, December 17, 2009
السلوك الديناميكي للمباني الخرسانية المسلحة المحتوية على جدران
اثر استخدام فحم الحمضيات في العلف على أداء صيصان اللحم
اثر استخدام فحم الحمضيات في العلف على أداء صيصان اللحم |
The Effect of Using Citrus Wood Charcoal in Broiler Rations on the Performance of Broilers |
أجريت هذه الدراسة لمعرفة مدى تأثير استخدام فحم الحمضيات المجروش على أداء صيصان اللحم من حيث الزيادة في الوزن واستهلاك العلف ونسبة التحويل الغذائي. استخدم في التجربة 120 طيرا من صيصان اللحم بعمر 22 يوما قسمت إلى أربعة مجاميع احتوت كل منها 30طيرا، وقسمت كل مجموعة إلى خمسة مكررات احتوى كل منها ستة طيور، وقد استخدم الفحم بنسب مختلفة 0، 2،4 و 8% بدلا من النسب نفسها من الذرة الصفراء في العليقة النهائية والتي قدمت للصيصان لمدة 20 يوما. أظهرت النتائج أنّ إضافة الفحم بنسبة 2% كان له تأثير ايجابي على معدلات الزيادة في الوزن واستهلاك الغذاء وكفاءة التحويل الغذائــي، واستمر أثره حتى عمر 29 يومـا، حيث أدت إلـى زيادة معنويـة ( 0.05 P<) مقارنة بالشاهد وبالمستويات الأخرى 4, 8% كما أدى استخدام الفحم بنسبة 2% إلى زيادة معنوية (0.05 P<) في ترسيب دهون الأحشاء مقارنة بالشاهد وبالمستويات الأخرى 4 ,8% وحتى عمر 29 يوما من بداية التجربة. |
This study was conducted to investigate the effect of feeding citrus wood charcoal on the performance, feed intake and feed conversion efficiency of broiler chicks. A total of 120 broilers of Habbard strain at 22 days of age were used in the experiment and were divided into four groups of 30 birds in each. Each group was divided into five replicates with six chicks per replicate. Birds in the experimental groups were fed citrus wood charcoal at rates of 0, 2,4 and 8% of the ration DM in replacement of yellow corn. The results showed that inclusion of citrus wood charcoal at rate of 2% had an effect on body weight gain, feed intake and feed conversion efficiency. The results indicated that the effect of citrus charcoal is an age dependent as it had no effect at ages of more than 29 days. However, inclusion of citrus wood charcoal increased birds abdomen fat. |
النص الكامل |
تقييم برنامج تطوير الجودة في وزارة الصحة الفلسطينية
تقييم برنامج تطوير الجودة في وزارة الصحة الفلسطينية |
Evaluating the Quality Improvement Program in the Palestinian Ministry of Health |
يهدف هذا البحث التحليلي إلى تقييم تجربة تطبيق برنامج تطوير الجودة في وزارة الصحة الفلسطينية من عام 2000- 2005 من خلال استخدام الأسلوب النظري والملاحظة بالمشاركة. توصل البحث إلى أن البعد الاستراتيجي اللازم لتطبيق نشاطات تطوير الجودة قد اخذ بعين الاعتبار حيث تم تحقيق غايات وأهداف برنامج تطوير الجودة في وزارة الصحة بشكل مرضي. أما البعد الثقافي فقد تم أخذه بعين الاعتبار من خلال التركيز على احتياجات المنتفع الداخلي والخارجي مع الأخذ بعين الاعتبار ضرورة التركيز على التعاون، العمل الجماعي، الانفتاح، والتعلم من الأخطاء. أما بالنسبة للبعد الفني، فقد تم توفير التدريب ونظم المعلومات الداعمة لتطوير القدرات في مجال التخطيط والإدارة. أخيرا تم اخذ البعد التنظيمي بعين الاعتبار من خلال توفير أدوات تساعد على التعلم. |
This analytical research will evaluate the experience of implementing the Quality Improvement Program in the Ministry of Health from 2000-2005 using the theory testing approach and the participant observation. First, the strategic dimension necessary to the successful implementation of quality improvement initiatives was analyzed and found that the goals and objectives of the Quality Improvement Program were satisfactory implemented. Second, analyzing the cultural dimension showed that the needs of the internal and external customers were considered but more focus should be on fostering openness, collaboration, teamwork and learning from mistakes. Third, the technical dimension was taken into consideration as necessary training and information support systems were provided in order to develop the planning and managerial capacities. Finally, the components of the structural dimension such as providing the appropriate mechanisms to facilitate learning and disseminate the best practices such as forming task forces, committees, quality improvement councils and units were introduced. |
النص الكامل |
خطبة الجمعة وشروط نجاحها في ظل المتغيرات المعاصرة
خطبة الجمعة وشروط نجاحها في ظل المتغيرات المعاصرة |
The Friday Religious Sermon in Islam: Successful Settings in the Present-Day Condition |
يناقش هذا البحث الخطابَ الديني الذي تقدمه خطبةُ الجمعة، مُستقصياَ المواصفات الأساسية للخطبة كما وردت في المصادر الإسلامية، مقدمة لتحديد العناصر الجوهرية لنجاح الخطاب الديني في ظل التغيرات والأحداث التي عصفت بالمنطقة والعالم وعلى ضوء التطورات الهائلة التي جعلت العالم قريةً كونيةً مكشوفة الفضاء. وهو ما يحتم على الخطيب أن يكون أهلاً للمسئولية مثقفاً وغير معزولٍ عما يجري في موطنه وفي العالم وغير عاجز عن استخدام لغة العصر وأدواته حتى يمتلك القدرةَ على التأثير والتغيير والإسهام في تحقيق شروط النهضة والتقدم. وبالتأكيد، فإن الدراسة تعالج الواقعَ الحالي للخطباء بهدف تقييم هذا الواقع ووضع المقترحات العملية للنهوض بالخطاب الديني المنبري وتحديد أولوياته، خاصة في ظل التفرق والتشرذم الداخلي وفي ظل حالة التخلف الحضاري الذي تعاني منه بلادُ المسلمين في وقتٍ يَشهدُ فيه العالَمُ نهضةً واسعةً متعددةَ الأَوجُهِ والمجالات. |
The research discusses the Friday sermon in light of the present day condition. It returns back to the components of the speech in the Islamic tradition in an attempt to measure their bearing on the present practices of Friday speakers. The research probes the issue of Friday speech relevance to contemporary global debating. The research relies on data collected via a questionnaire that is meant to determine actual speaker practices during Friday speeches. Finally the research offers solutions to challenges faced by speakers when dealing with contemporary issues relevant to every day events in the world of today. |
النص الكامل |
مظاهر التفكير الرياضي السائدة لدى طلبة الصف الثالث الأساسي في الأردن
مظاهر التفكير الرياضي السائدة لدى طلبة الصف الثالث الأساسي في الأردن |
The Prevalent Mathematical Thinking Aspects of the Third Graders in Jordan |
هدفت هذه الدراسة إلى فحص مظاهر التفكير الرياضي السائدة لدى طلبة الصف الثالث الأساسي في الأردن، وقد تكونت عينة الدراسة من (346) طالباً وطالبة (190 طالباً و156 طالبة) يمثلون تسع شعب دراسية للصف الثالث في منطقة اربد التابعة لوكالة الغوث الدولية. وقد تم تطوير اختبار للتفكير الرياضي يتضمن المظاهر التالية: التعميم، والاستقراء، والاستنتاج، والتعبير بالرموز، والنمذجة، والتخمين. وقد تم تطبيق الاختبار على عينة الدراسة واستخدام برنامج (SPSS) في تحليل البيانات للإجابة عن أسئلة الدراسة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مظاهر التفكير الرياضي حسب درجة اكتسابها كانت مرتبة كما يلي: الاستقراء، التعبير بالرموز، التخمين، الاستنتاج، النمذجة، والتعميم. وكانت نسبة الطلبة الذين تم تصنيفهم بأنهم يمتلكون مظاهر التفكير الرياضي (54.1%) من عينة الدراسة. كما أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اكتساب الطلبة لمظاهر التفكير الرياضي تعزى للجنس. |
This study aimed at examining the prevalent mathematical thinking aspects of the third graders in Jordan. The sample of the study consisted of (346) students (190 males and 156 females) representing 9 sections of the third grade of UNRWA schools in Irbid area. A Mathematical Thinking Test was developed which represented the following aspects: Generalization, Induction, Deduction, Symbolism, Modeling, and Conjecture. The test was administered on the study sample and the SPSS program was used to analyze the data and to answer the study questions. The study results revealed that the mathematical thinking aspects regarding the degree of acquisition were categorized as follow: Induction, Symbolism, Conjecture, Deduction, Modeling, and Generalization. The percentage of students who acquired the mathematical thinking aspect was (54.1 %) of the study sample. Results of the study also indicated that there were no statistically significant differences in the students' acquisition of the mathematical thinking that were attributed to their gender. |
النص الكامل |
الصعوبات التي تواجه أساتذة الدراسات العليا وطلبتها في الجامعات العراقية
الصعوبات التي تواجه أساتذة الدراسات العليا وطلبتها في الجامعات العراقية |
Difficulties Facing Higher Education Students and Teachers in Iraqi Universities |
إن مشكلة التعليم العالي في العراق ليست بمشكلة جديدة، بل هي مشكلة قديمة، ولكنها تفاقمت اليوم بشكل كبير جدا. وتعد الدراسات العليا رافدا من روافد نهضة البلد وتطوره، وعاملا من عوامل الرقي لما تقوم به من دور أساسي في تقدم الحياة الثقافية الشاملة بأبعادها المختلفة سواءً العلمية منها او الأدبية او التكنولوجية. تهدف هذه الدراسة الى التعرف على الصعوبات والمعوقات التي تواجه اساتذة وطلبة الدراسات العليا في الجامعات العراقية. وتكونت عينة البحث من عدد من طلبة وأساتذة الدراسات العليا في كليات الهندسة والطب البيطري في جامعة بغداد وجامعة النهرين للعام الدراسي 2006-2007. طور الباحث بالتعاون مع مجموعة من الاساتذة المختصين في مجال البحث العلمي والتربويين استبيان يتضمن مجموعة من الصعوبات سبقة اسئلة استطلاعية للتعرف على اهم الصعوبات التي يعاني منها الطلبة والاساتذة ثم على ضوئها تم تطوير الاستبيان النهائي. لقد صنفت الصعوبات الى 4 محاور هي نفسها لـ (الطالب، الاستاذ) وهي: الامن، الاقتصاد، المحور الدراسي والكادر العلمي. وكانت صيغته الاستبيان النهائية مكونا من (39) فقرة خاصة بالطلبة و(39) فقرة خاصة بالأساتذة. وللتحقق من مدى صدق فقرات الاستبيان المستخدم في هذه الدراسة فقد عرضت على مجموعة من الطلبة والاساتذة وهذا مؤشر قوي لتحقيق صدق المحتوى، كذلك عرضت فقرات الاستبيان على مجموعة من المختصين والمحكمين العلميين والتربويين لابداء ارائهم وملاحظاتهم واصدار الاحكام على مدى صلاحية فقرات الاستبيان للتحقق من الصدق الظاهري. وكان معامل الثبات (81و0) باستخدام معامل ارتباط بيرسون. واستخدم الباحث الوسائل الاحصائية التالية لتحليل نتائج الاستبيان وهي: معادلة فيشر، معامل ارتباط بيرسون، واستخدام المتوسطات الحسابية (اس.بي.اس.اس) والانحرافات المعيارية للتغيرات على كل فقرة ومحور. تم تحليل النتائج من قبل الباحث حيث اتضح انه بشكل عام هناك صعوبات تواجه اساتذة وطلبة الدراسات العليا حسب المحاور الاربعة السابقة. |
The current higher education system in Iraq faces many problems. They are not new problems but they are old shaper. In fact that the Universities and colleges for higher learning have lost contact with the outside world on the one hand and that there has not been access to new technology and books and reference materials on the other. This study attempts to define 'the difficulties facing higher education students and teachers in Iraqi Universities'. The methodology of the research included defining the original population, and defining the sample, as well as the research instrument, and the statistical means employed. Concerning the original population, the number of colleges at the University of Baghdad and Al- Nahrain University. As for the research sample, it comprised (126) students male and female, and (60) teachers in colleges at these Universities. The random stratification technique was used to select the sample from many colleges. The Open question method was used for data collection and to obtain the required information. The researchers prepared questioners containing (39) items which were divided into 4 compartments: Security, Economic, Study, and Scientific staff. The take place at the end of academic term on 2006-2007. The validity of the research instrument was confirmed through presentation to numbers of specialists, and the reliability was confirmed through reapplication of the test after an elapse of (12) days. The coefficient correlation was (0,81). The finding of the research revealed that there exist many acute problems that face higher education students and teachers, the most acute was in: Security area. The researcher used: Person’s correlation, Fisher equation, and (SPSS) system as a statistical methods to analysis the results. |
النص الكامل |
دراسة احتياجات السوق لتخصص الاقتصاد المنزلي - تصميم الأزياء
دراسة احتياجات السوق لتخصص الاقتصاد المنزلي - تصميم الأزياء |
The Study of the Market's Needs for the Major Home Economy – Fashion design. |
على الرغم من أن صناعة الملابس الجاهزة تعد من الصناعات الناشئة بالأردن إلا أنها سرعان ما احتلت المرتبة الأولى في الصادرات، حيث وصلت نسبتها إلى 26.8% من جملة الصادرات الوطنية في النصف الأول من عام 2003، غير أنه وإلى الآن لا يوجد في الأردن خريج جامعي مؤهل للعمل بتلك الصناعة؛ إذ تعتمد أساساً على العمالة الوافدة سواء في عمليات التصنيع أو الإشراف والإدارة في الوقت الذي تتزايد فيه نسبة البطالة بين السكان المحليين. ويهدف هذا البحث إلى تعرّف المهارات والمعارف اللازمة للعمل بذلك المجال سواء في الصناعة أو التدريس لدمجهما في الخطط الدراسية لطالبات بكالوريوس الاقتصاد المنزلي، إذ أن هذا التخصص يعد أقرب التخصصات إلى تلك الصناعة لاشتماله على عدد من المساقات الخاصة بالأزياء. |
In spite of the fact that clothes industry is considered to be one of the new industries in Jordan, it gains the first rank among exports which reaches a percentage of 26.8% of the whole national imports in the first half of the year 2003. However , no qualified graduates are available to work in this field which depends essentially on Foreign hands (labor) either in the processes of manufacturing or administration and supervising , at the time the percentage of unemployment is increasing among local citizen. This research aims at comprehending the skills and knowledge, required for that field either in manufacturing or teaching, in order to include them in the study plans of home economy which is considered to be the closest major to that industry since it includes a number of Fashion Design course. |
النص الكامل |
Subscribe to:
Posts (Atom)